اغضبني احد المواضيع التي وردت في المنتدى اليوم....
الموضوع يذكر كيف أنه تم شفاء جميع الأمراض إلا السكري لأن الشركات لا ترغب في إيجاد علاج له.
و كيف أن الصين إذا أرادت أن توجد علاج فبإستطاعتها ذلك ونسي كاتب الموضوع أن الشافي هو الله سبحانه وتعالى ربنا و رب الصين و امريكا
وأنه بيده الشفاء و بيده البلاء و يستطيع أن يسلط على الإنسان ما يريد و يستطيع أن يرفع عنه ما يشاء
إن قلة إيماننا أحيانا تجعلنا نتعلق بالمخلوق و ننسى رب المخلوق.
هل حقاً اذا اراد الله إظهار شئ ما تستطيع شركة أو دولة إخفائه؟
سبحانك ربي ما أحلمك علينا.
بحثت قبل قليل عن عدد من الامراض التي لا يوجد منها شفاء نهائي حتى الآن و في خلال 5 دقائق فقط توصلت الى 91 مرضا سأذكر بعض منها:
1- السكر
2- ا لضغط
3- السرطان
4- شلل الأطفال (يوجد منه وقاية ولا يوجد علاج نهائي)
5- الأنفلونزا
6- الزكام (انظر الى حكمة الله حتى هذا الفيروس الصغير لا يستطيع الانسان ان يقاومة)
7- اُلإيبولا
8- الربو
9- الإيدز
10- الكوليسترول
11- الزهايمر
12- الذئبة الحمراء
12- الصدفية
14- العقم (ويجعل من يشاء عقيما).
هذا لا يتجاوز فقط عشرة في المئة من الامراض التي لا يوجد لها شفاء حتى الآن وهناك قائمة طويلة تستطيع طلبها إذا كنت ترغب في ذلك.
أنا أعلم جيداً أن صاحب المشكله لا يرى إلا مشكلته
فالمصاب بألم الضرس لا يرى إا المصابين بوجع الضرس مثله
والعقيم لا ينام الليل يفكر و يحلم بطفل
ومريض السكر يفكر متى اليوم الذي يتخلص فيه من العلاج
لكن يجب علينا ان نحمد الله سبحانه و تعالى على النعم،
أولا نعمة المرض
نعم فالمرض نعمة... لو أحتسبت في كل شكة إبره وتحليل وجرعه ومالك الذي تصرفه على الدواء والأشرطه لو احتسبتها لوجدت أنك في نعمة يحسدك عليها المعافى
و لو احتسبت أنك بعلاجك لنفسك وصحه جسمك سبيل إلى طاعة الله في الصلاة و الصيام فأنظر إلى الأجر الذي سوف تحصل عليه من الله سبحانه و تعالى
هذه ليست رساله أقول فيها أن السكر لا يوجد له علاج
بل هذه رسال اقول فيها ان هناك علاج للسكري أدوية من حبوب وإبر ومضخه وحمية ورياضة يستطيع ان يعيش معه الإنسان كإنسان طبيعي
بل وأنا اؤمن انه سيأتي اليوم الذي نرى فيه علاج شافيا للسكر بإذن الله طال هذا الوقت ام قصر
لكن هذه الرساله هي تنبيه ان نجعل تعلقنا في كل امورنا لله سبحانه و تعالى و نعلم انه فوق كل ذي علم عليم
لا بد من عمل التحليل التراكمي لسكر الدم "HbA1c" كل اربعه اشهر على الاكثر
إن قلة إيماننا أحيانا تجعلنا نتعلق بالمخلوق و ننسى رب المخلوق.
هل حقاً اذا اراد الله إظهار شئ ما تستطيع شركة أو دولة إخفائه؟
سبحانك ربي ما أحلمك علينا.
بحثت قبل قليل عن عدد من الامراض التي لا يوجد منها شفاء نهائي حتى الآن و في خلال 5 دقائق فقط توصلت الى 91 مرضا سأذكر بعض منها:
1- السكر
2- ا لضغط
3- السرطان
4- شلل الأطفال (يوجد منه وقاية ولا يوجد علاج نهائي)
5- الأنفلونزا
6- الزكام (انظر الى حكمة الله حتى هذا الفيروس الصغير لا يستطيع الانسان ان يقاومة)
7- اُلإيبولا
8- الربو
9- الإيدز
10- الكوليسترول
11- الزهايمر
12- الذئبة الحمراء
12- الصدفية
14- العقم (ويجعل من يشاء عقيما).
هذا لا يتجاوز فقط عشرة في المئة من الامراض التي لا يوجد لها شفاء حتى الآن وهناك قائمة طويلة تستطيع طلبها إذا كنت ترغب في ذلك.
أنا أعلم جيداً أن صاحب المشكله لا يرى إلا مشكلته
فالمصاب بألم الضرس لا يرى إا المصابين بوجع الضرس مثله
والعقيم لا ينام الليل يفكر و يحلم بطفل
ومريض السكر يفكر متى اليوم الذي يتخلص فيه من العلاج
لكن يجب علينا ان نحمد الله سبحانه و تعالى على النعم،
أولا نعمة المرض
نعم فالمرض نعمة... لو أحتسبت في كل شكة إبره وتحليل وجرعه ومالك الذي تصرفه على الدواء والأشرطه لو احتسبتها لوجدت أنك في نعمة يحسدك عليها المعافى
و لو احتسبت أنك بعلاجك لنفسك وصحه جسمك سبيل إلى طاعة الله في الصلاة و الصيام فأنظر إلى الأجر الذي سوف تحصل عليه من الله سبحانه و تعالى
هذه ليست رساله أقول فيها أن السكر لا يوجد له علاج
بل هذه رسال اقول فيها ان هناك علاج للسكري أدوية من حبوب وإبر ومضخه وحمية ورياضة يستطيع ان يعيش معه الإنسان كإنسان طبيعي
بل وأنا اؤمن انه سيأتي اليوم الذي نرى فيه علاج شافيا للسكر بإذن الله طال هذا الوقت ام قصر
لكن هذه الرساله هي تنبيه ان نجعل تعلقنا في كل امورنا لله سبحانه و تعالى و نعلم انه فوق كل ذي علم عليم
لا بد من عمل التحليل التراكمي لسكر الدم "HbA1c" كل اربعه اشهر على الاكثر