من أهم الأشياء التي ينبغي على المصاب بالسكري معرفتها هو أنه لعلاج مرض السكري يجب أن ننتبه إلى ثلاثة أشياء وهي تعتبر أبجديات علاج مرض السكري فإذا أهملت أية واحد منها فإنك (( لم تعالج )) مرض السكري !
هذه الأشياء الثلاثة هي ( أن يكون التحليل التراكمي أقل من 7%، وأن يكون ضغط دمك أقل من 130/80 مم زئبق، وأن يكون الكوليسترول السيئ أقل من 100 ملجم/
ديسيليتر.)
في هذه المقالة سنتحدث عن ضغط الدم.
--- حوالي 2 من كل 3 مصابين بمرض السكري لديهم مشكلة إرتفاع ضغط الدم.
--- نظراً لثأثير إرتفاع ضغط الدم على القلب والدورة الدموية وحيث أن مرض السكري بدوره يؤثر على القلب والدورة الدموية من خلال زيادة إحتمالية الإصابة بتصلب الشرايين في عمر مبكر، فإنه يُنصح (( بأن لا يزيد ضغط الدم )) لدى المصابين بمرض السكري عن 130/80 مم زئبق.
--- للتحكم في إرتفاع ضغط الدم فإن الأكل الصحي وممارسة الرياضة وإستخدام الأدوية أمر ضروري.
--- إرتفاع ضغط الدم لدى المصابين بالسكري ليس له تأثير سلبي على القلب والدورة الدموية فحسب، بل أيضاً له تأثير سلبي على الكلى وشبكية العين والأطراف العصبية كذلك، فوجب الإنتباه لذلك، وذلك بقياس ضغط الدم بصورة دورية (حيث أن إرتفاع ضغط الدم قد يكون موجود بدون ظهور أية أعراض على المريض)، وفي حالة إرتفاعه وجب الإتصال بالطبيب المعالج لأخذ العلاج، مع الإستمرار في الحمية الغذائية وممارسة الرياضة.
--- يُنصح بقياس ضغط الدم مع كل زيارة إلى طبيبك، أو على الأقل قياس ضغط الدم مرتين إلى أربع مرات في العام على فترات مختلفة للتأكد من عدم الإصابة بإرتفاع ضغظ الدم.
--- الأدوية التي تستخدم في علاج إرتفاع ضغط الدم تختلف من شخص لآخر، والذي يُقرر هذا الأمر هو الطبيب المعالج مع التنويه إلى أنه في حالة الأشخاص المصابين بمرض السكري فإنه من الأفضل أن تكون مجموعة الـ أسي إنهيبيتور (ACEI) من ضمن الأدوية المستعملة.
--- الأكل الصحي وممارسة الرياضة وترك التدخين وعدم تناول الكحوليات من الأمور المهمة لعلاج إرتفاع ضغط الدم.
ملاحظة: في حالة أن المصاب بالسكري لديه (كلى السكري) فإن بعض اّلأطباء يستهدف قيمة لضغط الدم أقل من 125/75 مم زئبق (وهذا الأنسب).
ملاحظة أخرى: للحصول على هذه القيم من القياسات لضغط الدم (أي أقل من 130/80 أو أقل من 125/75) فإن الأمر ليس سهلاً وفي الغالب يتطلب ذلك إعطاء المصاب بالسكري على الأقل نوعين من أدوية علاج إرتفاع ضغط الدم، وقد نضطر في بعض الأحيان إلى ثلاثة أنواع من أدوية علاج إرتفاع ضغط الدم.
في هذه المقالة سنتحدث عن ضغط الدم.
--- حوالي 2 من كل 3 مصابين بمرض السكري لديهم مشكلة إرتفاع ضغط الدم.
--- نظراً لثأثير إرتفاع ضغط الدم على القلب والدورة الدموية وحيث أن مرض السكري بدوره يؤثر على القلب والدورة الدموية من خلال زيادة إحتمالية الإصابة بتصلب الشرايين في عمر مبكر، فإنه يُنصح (( بأن لا يزيد ضغط الدم )) لدى المصابين بمرض السكري عن 130/80 مم زئبق.
--- للتحكم في إرتفاع ضغط الدم فإن الأكل الصحي وممارسة الرياضة وإستخدام الأدوية أمر ضروري.
--- إرتفاع ضغط الدم لدى المصابين بالسكري ليس له تأثير سلبي على القلب والدورة الدموية فحسب، بل أيضاً له تأثير سلبي على الكلى وشبكية العين والأطراف العصبية كذلك، فوجب الإنتباه لذلك، وذلك بقياس ضغط الدم بصورة دورية (حيث أن إرتفاع ضغط الدم قد يكون موجود بدون ظهور أية أعراض على المريض)، وفي حالة إرتفاعه وجب الإتصال بالطبيب المعالج لأخذ العلاج، مع الإستمرار في الحمية الغذائية وممارسة الرياضة.
--- يُنصح بقياس ضغط الدم مع كل زيارة إلى طبيبك، أو على الأقل قياس ضغط الدم مرتين إلى أربع مرات في العام على فترات مختلفة للتأكد من عدم الإصابة بإرتفاع ضغظ الدم.
--- الأدوية التي تستخدم في علاج إرتفاع ضغط الدم تختلف من شخص لآخر، والذي يُقرر هذا الأمر هو الطبيب المعالج مع التنويه إلى أنه في حالة الأشخاص المصابين بمرض السكري فإنه من الأفضل أن تكون مجموعة الـ أسي إنهيبيتور (ACEI) من ضمن الأدوية المستعملة.
--- الأكل الصحي وممارسة الرياضة وترك التدخين وعدم تناول الكحوليات من الأمور المهمة لعلاج إرتفاع ضغط الدم.
ملاحظة: في حالة أن المصاب بالسكري لديه (كلى السكري) فإن بعض اّلأطباء يستهدف قيمة لضغط الدم أقل من 125/75 مم زئبق (وهذا الأنسب).
ملاحظة أخرى: للحصول على هذه القيم من القياسات لضغط الدم (أي أقل من 130/80 أو أقل من 125/75) فإن الأمر ليس سهلاً وفي الغالب يتطلب ذلك إعطاء المصاب بالسكري على الأقل نوعين من أدوية علاج إرتفاع ضغط الدم، وقد نضطر في بعض الأحيان إلى ثلاثة أنواع من أدوية علاج إرتفاع ضغط الدم.